نتائج البحث: الكتابة العربية
فاز باسم خندقجي بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2024 عن روايته "قناع بلون السماء" التي أفلتت من قبضة إدارة السجون ووصلت للعالم أجمع لتكون أول رواية عربية تُتوّج بجائزة يكتبها أسير وهو في السجن الذي قضى فيه نصف عمره.
في المدينة الملونة بالأبيض والأزرق، التقى شعراء العالم في مهرجان سيدي بوسعيد، وكان البحر الشاهد، وحارس الإبداع، ونشأ حوار الأجيال والاحتكاك بين الثقافات هناك، فالتقى فيه شعراء من العالم الغربي والشرقي، ما أتاح المجال لتبادل التجارب والخبرات بتخطي الحواجز.
تعدُّ قلعة شانتييه شمال باريس بمثابة متحف صغير عن تاريخ الجزائر، لما تملكه من مقتنيات أثرية وأسلحة وهدايا وتحف ولوحات، لكن أهم كنز تحتويه القلعة هو مكتبة الأمير عبد القادر (1808 ــ 1883).
يرغب الواحد منا، أكان طالبًا باحثًا، أو ناقدًا للفن، أو باحثًا متمكّنًا، أو صحافيًا، أن يدرس فنانًا تشكيليًا من الرواد في العالم العربي، فلا يجد أمامه إلا بعض اللوحات المبثوثة في المتاحف، الفردية، أو الوطنية.
بسبب انشغالي في الآونة الأخيرة في السفر بين الدوحة وأربيل، توقفت عن التدوين في كتابي الجديد، المختلف من نوعه، حيث أنقل فيه خلاصة حوارات مع أكثر من عشرين امرأة سورية حول مواضيع دقيقة تتعلق بأوضاع النساء عمومًا.
فجأة، في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي، دخل الكاتب الأميركي بول أوستر إلى ثقافتنا، واتخذ مكانًا فريدًا في مكتبتنا. قبل "بلاد الأشياء الأخيرة"، و"ثلاثية نيويورك" (دار الآداب)، كان الاسم مجهولًا، وتقريبًا، لم يكن أحد يعرفه عندنا.
يمثِّل هذا النص قراءةً لكلمةٍ فلسفيَّةٍ كتبها يوسف سلامة، وتعقيبًا عليها، حيث تناول فيها وضعية الذَّوات المشرَّدة جمعًا وأشتاتًا. إنَّها الذوات البشرية التي قالها في مجرَّد الفكرِ البسيط.
لحظات عاطفيّة مؤثّرة سادت حفل إعلان أسماء الفائزين بجائزة البوكر للرواية العربية هذا العام، حفل شهدته الملايين ربّما، لحظات درامية بدأت بدمعة رئيس لجنة التحكيم، الروائي السوري نبيل سليمان، وهو يعلن اسم الفائز: الأسير باسم خندقجي، وروايته "قناع بلون السّماء".
صدر حديثًا عن دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر في سورية ديوان "الأعمال الكاملة لإنسان آلي" للشاعر المصري شريف الشافعي، في طبعة جديدة (دمشق، صيف 2024). ويأتي صدور الديوان في إطار سلسلة "إشراقات" الشعرية التي يختارها ويشرف عليها الشاعر أدونيس.
يمكن القول إن الحوار المسهب الذي أجرته "المجلة الأدبية" الفرنسية مع ألبير قصيري في عددها رقم 325 الصادر في تشرين الأول/أكتوبر 1994، وثيقة مهمة للغاية عن مسيرة وحياة وأفكار هذا الكاتب غريب الأطوار، وغريب الأفكار أيضًا. هنا ترجمة لهذا الحوار.